لا يجوز لطالب الحصول على رخصة مزاولة مهنة الصيدلة بالقطاع الخاص أن يقوم بأي عمل من أعمال مهنته إلا بعد حصوله على رخصة بذلك طبقا للتشريع الجاري به العمل في هذا الصدد.
يتعين على طالب الرخصة المذكورة إيداع ملفه لدى مصالح السلطة المحلية المختصة (الوالي، أو العامل، أو الباشا، أو القائد) بواسطة طلب موجه إلى الأمين العام للحكومة محددا فيه عنوانه المهني والمدينة التي اختار مزاولة المهنة بها، مرفقا بالوثائق التالية :
خمس نسخ مشهود بمطابقتها للشهادة في لغتها الأصلية وبالنسبة للشهادة المسلمة من مؤسسة جامعية أجنبية يتعين على المعني بالأمر القيام بإجراءات المصادقة على توقيع وختم مؤسسة التكوين على التوالي، من قبل كل من وزارة التعليم العالي ووزارة الشؤون الخارجية للبلد الذي سلمت فيه هذه الشهادة، والمصالح القنصلية للمملكة المغربية لهذا البلد ووزارة الخارجية والتعاون المغربية ؛
نسخة من قرار معادلة الشهادة إذا كان الأمر يتعلق بشهادة أجنبية ؛
خمس نسخ مشهود بمطابقتها لبطاقة التعريف الوطنية أو لبطاقة الإقامة بالنسبة للأجانب ؛
خمس نسخ من عقد الازدياد؛
خمس نسخ من السجل العدلي أو أية وثيقة تقوم مقامه؛
· خمس نسخ من شهادة الجنسية؛
· بطاقة معلومات خاصة بالمعني بالأمر؛
· خمس صور شمسية؛
· عقد كراء أو وعد بالكراء أو عقد البيع أو وعد عقد بالبيع أو أصل الملكية للمحل المزمع استغلاله كصيدلية؛
· رخصة السكن أو شهادة المطابقة أو شهادة صادرة عن السلطة المحلية تثبت أن المحل المزمع إقامة الصيدلية فيه بناية قديمة و صالحة للإستعمال كصيدلية؛
· محضر قياس المسافة الفاصلة بين المحل المقترح والصيدليات الموجودة بالقرب منه أو الصيدليات الموجودة في إطار مشروع و التي تم إيداع الملف المتعلق بها قبل ملف صاحب الطلب؛
في حالة الرغبة في نقل الأنشطة المهنية يتعهد الصيدلي الذي لم يقم ببيع صيدليته بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بإغلاق صيدليته المذكورة بمجرد حصوله على الرخصة الجديدة (تحميل نموذج من هذا الالتزام)
في حالة ما إذا سلمت الرخصة بناء على وعد بالبيع أو بالكراء، يتعهد المعني بالأمر بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بالإدلاء داخل أجل 60 يوما من تاريخ الترخيص له بالعقد النهائي للبيع أو الكراء أو هما معا بعد القيام بتسجيله أو تسجيلهما (تحميل نموذج من هذا الالتزام).
أما بالنسبة للمترشحين الأجانب، فإضافة إلى ضرورة الإقامة داخل التراب الوطني طبقا لمقتضيات التشريع المتعلق بدخول و إقامة الأجانب بالمغرب، فإنه يتعين عليهم التوفر على دكتوراه في الصيدلة أو شهادة معادلة لها تخول لهم حق ممارسة المهنة ببلدهم.
كما يجب على طالب الرخصة أن يقوم بأداء أجرة عن الخدمات المقدمة من قبل الأمانة العامةللحكومة و يمكن تحميل المطبوع الخاص بذلك من هذا الموقع (تحميل المطبوع) و الذي يجب أن ترفق نسخة منه مصادق عليها بملف المعني بالأمر.
تدرس مصالح الأمانة العامة للحكومة ملف طلب المعني بالأمر و تعرضه على الجهات المختصة (وزارة الصحة، و وزارة الشؤون الخارجية و التعاون،ووزارة التعليم العالي عند الاقتضاء، و مؤسسة التكوين، و الهيئة المهنية المعنية) لإبداء رأيها في الموضوع. بمجرد توصل الأمانة العامة للحكومة بأجوبة هذه الاستشارات، تقرر منح الرخصة المطلوبة أو رفضها بناء على ذلك، و يتم منح الرخصة من خلال التاشير على ظهر الشهادة الأصلية للمعني بالأمر التي توجه إليه رسالة للإدلاء بها. على إثر ذلك تقوم الأمانة العامة للحكومة بإبلاغ السلطات المعنية بقرارها في الموضوع
dimanche 9 mars 2008
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
1 commentaire:
Bonsoir d'un confrère à vous tous et qui ne manquera pas de vous avouer qu'il vous estime. En fait vous n'avez même pas à répondre à ce mal appris journaliste "d'Almassae"ou à son commanditaire ;qui lui a soufflé "la haine". Car comme on dit, si vraiment vous êtes valables et sûrs de la solidité de votre formation, laissez médire; "les chiens aboient et la caravane passe" comme dit le proverbe; vu que vous aurez largement le temps de prouver aux citoyens patients que vous aurez dans vos pharmacies(ou que bon nombre d'entre vous a déjà)toutes vos qualités scientifiques morales et humaines que vous déployez au quotidien lors de l'exercice de vos fonctions. Choses que les dits patients-clients ne sauraient passer inaperçues.Ce qui serait à votre honneur.
Mais si vraiment vous tenez à ce que le quotidien "Almassae" lui même s'excuse publiquement c'est votre plein droit ou qu'il exerce son devoir de vous dévoiler ses sources "médisantes" pour qu'elles s'excusent à leur tour.Et dans le cas de refus, alors seulement vous êtes en droit de les citer en justice pour diffamation mensongère, appuyés par l'Ambassade de Russie et ses divers organismes de soutien aux étudiants et diplômés de leur Grande Nation, tels Racus...
Signé: Dr Pharmacien Napo. M. Rabat Maroc.
Enregistrer un commentaire