sur le site casafree (je remercie Rachid de casa vivement) je me suis permis de copier l'article de Khadija Skalli et de le mettre sur le blog
Les examens de la première session pour l'année scolaire en cours de la Faculté de médecine et de pharmacie de Rabat ont été entachés de fraudes dans les différentes matières. Une enquête judiciaire vient d’être ouverte.Scandale de tricherie et soupçon de "corruption" à la de Faculté de médecine et de pharmacie relevant de l'Université Mohammed V de Rabat. En effet, certaines notes des épreuves dans plusieurs matières, de la première session, ont été falsifiées. Selon des sources informées, tous les niveaux sont concernés. Mardi 21 février 2006, les résultats des examens ont été affichés. Les étudiants se sont pressés alors devant le tableau d'affichage. Certains d'entre eux, persuadés d'avoir bien répondu aux questions, étaient choqués par les piètres résultats obtenus.
"J'étais sûr et certain que mes réponses étaient exactes. Je devrais avoir au moins 15 sur 20 en Anatomie par exemple. À ma grande déception, je n'ai eu que 7 sur 20", rapporte l'un des étudiants de la Faculté. À la suite des résultats, les étudiants, aussi bien de la première année que ceux des autres niveaux, ont réclamé la consultation de leurs copies d'évaluation. En vertu de la loi, les étudiants ont le droit de consulter leur copie d'examen en présence de leurs enseignants. "Après consultation, il s'est avéré alors que la copie qui avait obtenu un 7 sur 20 n'était pas la mienne. Je ne suis pas le seul. Une vingtaine d'autres étudiants ont découvert que leurs copies originaires ont été échangées contre d’autres ayant obtenu des notes très faibles. Nous étions outrés et ahuris", s'indigne-t-il. Contacté par ALM, le secrétaire général de la Faculté de médecine et de pharmacie, Mohamed Ben Abdellah, a affirmé que "des anomalies ont été effectivement relevées au niveau des résultats des examens. Des erreurs sur les notes ont été constatées dans les différentes matières. Tous les niveaux sont concernés". Ainsi, le Conseil de la Faculté a été convoqué avec ce sujet à l'ordre du jour. "Il a décidé la rectification des notes des évaluations. Ces dernières ont été affichées de nouveau le lundi 13 mars 2006", a ajouté M. Ben Abdellah avant d'indiquer qu’"une procédure judiciaire a été ouverte pour élucider toute l'affaire".Pour exprimer leur colère, les étudiants ont manifesté en masse mardi 21 mars devant la direction de la Faculté. "Les étudiants ont observé un sit-in mardi dernier pour protester "contre ces pratiques qui ternissent l'image de la Faculté et celle du futur médecin". Nous avons également décidé de manifester, jeudi 23 mars, en guise de protestation. On ne peut plus se taire", déclare Mohamed Hassan, jeune étudiant en 3ème année pharmacie. Selon les dernières informations concernant ce dossier, le procureur près la Cour d’appel de Rabat a ordonné à la police judiciaire de la capitale de procéder à une enquête afin de déterminer d’éventuelles responsabilités pénales dans cette affaire. Par : Khadija Skalli
jeudi 20 mars 2008
dimanche 16 mars 2008
samedi 15 mars 2008
Fete de la victoire
Les lauréats d’Europe de l’est ont fêté hier le 14/03/2008 l’obtention de leurs équivalences, la fête s’est déroulé en l’honneur de monsieur le maire de la ville de Fès Hamid Chabat qui nous a soutenu sans réserve. Apres 2 ans de souffrance, la bonne humeur était de retour, grâce a vous monsieur le maire, et grâce a l’Istiqlal, nous voila délivrés de la discrimination et de l’injustice.
jeudi 13 mars 2008
إخواني، أخواتي الدكاترة
إخواني، أخواتي الدكاترة
تحية نضالية وبعد،
بعد، نضال طويل دام لسنتين دخلنا فيها في دوامة المفاوضات مع أحزاب ونقابات وجمعيات وحتى هيئات، وبعد عناء نفسي ومادي طويل أثر على أسرنا و أقتطع سنتين من زهرة عمرنا...
جاء يوم لقائنا مع الرجل العملي حميد شباط عمدة مدينة فا س الذي تمكن في وقت وجيز من عقد لقاءات جمعتنا مع الوزير الأول و مع المستشارة خديجة الزومي.
السيد الوزير أبدا تفهما لملفنا المطلبي، حيث أنه في ظرف أربعة أشهر بعد لقائه حصلنا على شهادة المعادلة بعد استيفائنا بشروطها.
خلال مسيرتنا النضالية رفضت جل الأحزاب المرموقة والمعروفة على الساحة الوطنية دعم ملفنا المطلبي للأسف الشديد، والجدير بالذكر هو ما تحاول فعله هاته الأحزاب الآن، فبعد أن تمكن حزب الاستقلال وعلى رأسه السيد عباس الفاسي وخديجة الزومي من إيجاد حل للكارثة التي مست أكثر من 600 أسرة، جاءت مختلف الألوان السياسية لتحاول نسب الانتصار إلى نفسها عن طريق ترويج الإشاعات و الأخبار الكاذبة.
السؤال الذي يطرح نفسه: أين كنتم يوم كنا نعيش مأزقا حقيقيا؟ ولماذا رفضتم تبني ملفنا رسميا رغم علمكم بالحيف الذي طالنا ؟
إن محاولتكم الركوب على الحدث ونسب الفضل لأنفسكم رغبتا في استقطابنا لن يجدي الآن، فلقد علمتنا الحياة والنضال أننا الفوجين 2006 و 2007 نشكل كتلة واحدة، مشاكلنا واحدة وأهدافنا و مستقبلنا واحد.
سنضل أوفياء لبعضنا حتى حصول آخر صيدلي على حقه، وعلى كل من واجهته أي مشكلة الاتصال بنا في أسرع وقت.
نناشدكم إخواني أخواتي على توخي الحذر والحيطة ممن يحاولون انتهاز فرصت انتصارنا للظهور بصفة المنقذ لكسب أصواتنا فيما بعد ...
و السلام./.
تحية نضالية وبعد،
بعد، نضال طويل دام لسنتين دخلنا فيها في دوامة المفاوضات مع أحزاب ونقابات وجمعيات وحتى هيئات، وبعد عناء نفسي ومادي طويل أثر على أسرنا و أقتطع سنتين من زهرة عمرنا...
جاء يوم لقائنا مع الرجل العملي حميد شباط عمدة مدينة فا س الذي تمكن في وقت وجيز من عقد لقاءات جمعتنا مع الوزير الأول و مع المستشارة خديجة الزومي.
السيد الوزير أبدا تفهما لملفنا المطلبي، حيث أنه في ظرف أربعة أشهر بعد لقائه حصلنا على شهادة المعادلة بعد استيفائنا بشروطها.
خلال مسيرتنا النضالية رفضت جل الأحزاب المرموقة والمعروفة على الساحة الوطنية دعم ملفنا المطلبي للأسف الشديد، والجدير بالذكر هو ما تحاول فعله هاته الأحزاب الآن، فبعد أن تمكن حزب الاستقلال وعلى رأسه السيد عباس الفاسي وخديجة الزومي من إيجاد حل للكارثة التي مست أكثر من 600 أسرة، جاءت مختلف الألوان السياسية لتحاول نسب الانتصار إلى نفسها عن طريق ترويج الإشاعات و الأخبار الكاذبة.
السؤال الذي يطرح نفسه: أين كنتم يوم كنا نعيش مأزقا حقيقيا؟ ولماذا رفضتم تبني ملفنا رسميا رغم علمكم بالحيف الذي طالنا ؟
إن محاولتكم الركوب على الحدث ونسب الفضل لأنفسكم رغبتا في استقطابنا لن يجدي الآن، فلقد علمتنا الحياة والنضال أننا الفوجين 2006 و 2007 نشكل كتلة واحدة، مشاكلنا واحدة وأهدافنا و مستقبلنا واحد.
سنضل أوفياء لبعضنا حتى حصول آخر صيدلي على حقه، وعلى كل من واجهته أي مشكلة الاتصال بنا في أسرع وقت.
نناشدكم إخواني أخواتي على توخي الحذر والحيطة ممن يحاولون انتهاز فرصت انتصارنا للظهور بصفة المنقذ لكسب أصواتنا فيما بعد ...
و السلام./.
dimanche 9 mars 2008
صيادلة الدول الشرقية يتمكنون من شهادة المعادلة
فاس // رشيد ياسين
صيادلة الدول الشرقية يتمكنون من شهادة المعادلة
حصل560صيدلي من خريجي جامعات أوكرانية و روسيا على شهادة المعادلة بعد معاناة دامت أكثر من سنتين.
خاض خلالها الدكاترة رفقة أفراد أسرهم عدة وقفات نضالية، كان آخرها اقتحام مقر وزارة التعليم العالي يوم الإثنين 21 يناير 2008 لفضح مؤامرة استدعاء 10 صيدلي ليلا من مدن مختلفة لإجراء الامتحان بطريقة سرية لثتبيت الامتحان الذي خصهم دون باقي أفواج الدول الأجنبية الأخرى لنيل شهادة المعادلة ، واعتبروه إقصاء ممنهجا.
حاورت " المشعل" السيدة فدوى كارم رئيسة منتدى حامل الشهادات العليا في الصيدلة وجراحة الأسنان في هذا الشأن : ما هو شعوركم بعد الحصول على شهادة المعادلة
في البداية أود أن أشكر السيد حميد شباط والسيدة خديجة الزومي والسيد الوزير الأول عباس الفاسي وكذا وزير التعليم العالي الذين تفهموا ملفنا ، وتمنكوا من إنصافنا بعد أول اتصال بالرجل العملي حميد شباط لأول مرة شهر أكتوبر2007، حيث توالت اللقاءات معه والسيدة الزومي توجت بلقاء مع الوزير الأول الذي أصدر أوامره بوقف الامتحان ثم دعا إلى اجتماع ترأسه وزير التعليم العالي يوم 22 يناير 2008 ،أي في اليوم الموالي لاقتحامنا مقر وزارة التعليم العالي تقررخلاله المصادقة على حصول الفوجين 2006 و 2007 على شهادة المعادلة. أما بخصوص شعورنا فنحن جد مسرورين، لاسيما وأننا حصلنا عليها بعد مضي أكثر من سنتين من المعانات والتوتر و الاحباط بسبب الحيف الدي مورس علينا لمجرد أننا خريجي أوروبا الشرقية، وفرحتنا بهذه الشهادة قد أعادت لنا الثقة في مؤسساتنا الوطنية من وزراء وبرلمانيين ومستشارين وجماعيين .
حدثونا باختصارعن مسيرتكم النضالية التي كادت أن تفقدكم الثقة في بعض المؤسسات والأشخاص
يصعب اختصار سنتين من المعاناة والوعود الكاذبة ومع ذلك فقد انطلقت مسيرتنا النضالية بلقاءات مرطونية مع مدير الشؤون القانونية بوزارة التقليم العالي في عهد الحبيب المالكي، ورفعنا دعوة قضائية في المحكمة الإدارية بالرباط يوم 2 يناير 2006 التي قضت أن الامتحان إجراء تمهيدي ليس له أثرا سلبيا ، الشئ الذي نرى عكسه، فقررنا الانتقال إلى الوقفات الاحتجاجية ومقاطعة الامتحانات التي كانت تعلن عليها الجامعة بين الحين والآخر بمدن مختلفة،ونظمنا مجموعة من الوقفات الاحتجاجية بباب البرلمان، وفي الوقت نفسه نجري اتصالات مع وزارة التعليم العالي ، إلى أن توصلنا إلى حل يرضي الطرفين في عهد الحكومة السابقة ،يقضي بخضوع الصيادلة إلى فترة تدريبية لمدة ستة أشهر في إحدى الصيدليات التي توافق عليها الجامعة تنتهي بتقريري تقييمي، اعتبرناه غير إقصائيا وأنه لمصلحتنا قصد التأقلم، بالفعل تم ذلك وكانت التقارير إيجابية ، وفوجئنا برجوع الوزارة لمطالبتنا بالامتحان الشئ الذي رفضناه إطلاقا. بعد ذلك اهتدينا للسيد حميد شباط الذي ساندنا ووقف لجانبنا وتتبع معنا مجوموعة من الوقفات الاحتجاجية كما أسلفت سابقا.
هل تم الاتصال ببعض الأحزاب في عهد الحكومة السابقة لطرح قضيتكم
بالفعل ، فقبل اللجوء إلى الوقفات الاحتجاجية لجأنا إلى حزب وزير التعليم سابقا وكذلك أحد أحزاب المعارضة إلاُ أننا صدمنا ببعض الأجوبة التي تلقيناها من مثل " اشنو فيها إلى دوزتو الامتحان"، فهي بعيدة كل البعد عن الشعارات التي يرفعونها، وكما يقول المثل " عيب البحيرة تفتاشها" و اتصلنا أيضا برئيس الصيادلة لكن دون جدوى
يقول البعض أن رفض المعادلة يرجع للشك في تكوينكم وصحة شواهدكم،
نرفض هذ ه الاتهامات جملة وتفصيلا، فلقد تلقينا تكوينا في جامعات تابعة للقطاع العام وذات سمعة عالمية لما تتوفر عليه من علماء وباحثين ذوي كفاءات عالمية ، من خلال هذا لايمكن التشكيك منطقيا في تكويننا، فضلا عن التصنيف الذي حظيت به هاته الدول من طرف الأمم المتحدة، عكس نظامنا التعليمي للأسف الشديد، بالإضافة إلى رغبة هاته الدول في العمل عندها. أما بخصوص الاتهام بالتزوير فنحن ضده ، وهوضمن ملفنا المطلبي حيث أننا نطالب بإحالة حاملي الشهادات الموزورة على القضاء، وإخضاع كل شهادة إلى ذراسة معمقة بل طالبنا بتعميم دراسة الملفات على جل الدبلومات الأجنبية ، فنحن واثقون من صحة شهاداتنا وجودة تكويننا.
ماهو ردكم على ما قاله الطلبة الصيادلة خلال إضراباتهم الأخيرة
خير رد هو ما جاء على لسان رءيس مجلس الطلبة على صفحة صحيفة يومية في عددها 451 ، حيث أكدوا على عدم مسؤوليتهم عن الاتهامات الموجهة إلينا، وهذا بين استغلال وتطاول بعض الأيادي الخفية وهي محموعة من اللوبيات التي ترغب في مصلحتها الخاصة وإشغال الطلبة الصيادلة بمشاكل وهمية ومصطنعة قصد تضليلهم عن المشاكل الحقيقية التي يعاني منها القطاع.
ما هي نظرتكم المستقبلية للقطاع
في ظل ما عاينتموه خلال مسيرتكم النظالية اتضح لنا بالأدلة والبراهين أن القطاع يتخبط في عدة مشاكل نظرا لسيطرة بعض اللوبيات التي لا يهمها سوى المصلحة الشخصية قبل صحة المواطنين ، فسنسعى نحن الذين عانوا من الحيف والظلم إلى النهوض بهذا القطاع والتركيز على المشاكل الأساسية وتفعيل دور الصيدلي للقيم بدوره في المنظومة الصحية
صيادلة الدول الشرقية يتمكنون من شهادة المعادلة
حصل560صيدلي من خريجي جامعات أوكرانية و روسيا على شهادة المعادلة بعد معاناة دامت أكثر من سنتين.
خاض خلالها الدكاترة رفقة أفراد أسرهم عدة وقفات نضالية، كان آخرها اقتحام مقر وزارة التعليم العالي يوم الإثنين 21 يناير 2008 لفضح مؤامرة استدعاء 10 صيدلي ليلا من مدن مختلفة لإجراء الامتحان بطريقة سرية لثتبيت الامتحان الذي خصهم دون باقي أفواج الدول الأجنبية الأخرى لنيل شهادة المعادلة ، واعتبروه إقصاء ممنهجا.
حاورت " المشعل" السيدة فدوى كارم رئيسة منتدى حامل الشهادات العليا في الصيدلة وجراحة الأسنان في هذا الشأن : ما هو شعوركم بعد الحصول على شهادة المعادلة
في البداية أود أن أشكر السيد حميد شباط والسيدة خديجة الزومي والسيد الوزير الأول عباس الفاسي وكذا وزير التعليم العالي الذين تفهموا ملفنا ، وتمنكوا من إنصافنا بعد أول اتصال بالرجل العملي حميد شباط لأول مرة شهر أكتوبر2007، حيث توالت اللقاءات معه والسيدة الزومي توجت بلقاء مع الوزير الأول الذي أصدر أوامره بوقف الامتحان ثم دعا إلى اجتماع ترأسه وزير التعليم العالي يوم 22 يناير 2008 ،أي في اليوم الموالي لاقتحامنا مقر وزارة التعليم العالي تقررخلاله المصادقة على حصول الفوجين 2006 و 2007 على شهادة المعادلة. أما بخصوص شعورنا فنحن جد مسرورين، لاسيما وأننا حصلنا عليها بعد مضي أكثر من سنتين من المعانات والتوتر و الاحباط بسبب الحيف الدي مورس علينا لمجرد أننا خريجي أوروبا الشرقية، وفرحتنا بهذه الشهادة قد أعادت لنا الثقة في مؤسساتنا الوطنية من وزراء وبرلمانيين ومستشارين وجماعيين .
حدثونا باختصارعن مسيرتكم النضالية التي كادت أن تفقدكم الثقة في بعض المؤسسات والأشخاص
يصعب اختصار سنتين من المعاناة والوعود الكاذبة ومع ذلك فقد انطلقت مسيرتنا النضالية بلقاءات مرطونية مع مدير الشؤون القانونية بوزارة التقليم العالي في عهد الحبيب المالكي، ورفعنا دعوة قضائية في المحكمة الإدارية بالرباط يوم 2 يناير 2006 التي قضت أن الامتحان إجراء تمهيدي ليس له أثرا سلبيا ، الشئ الذي نرى عكسه، فقررنا الانتقال إلى الوقفات الاحتجاجية ومقاطعة الامتحانات التي كانت تعلن عليها الجامعة بين الحين والآخر بمدن مختلفة،ونظمنا مجموعة من الوقفات الاحتجاجية بباب البرلمان، وفي الوقت نفسه نجري اتصالات مع وزارة التعليم العالي ، إلى أن توصلنا إلى حل يرضي الطرفين في عهد الحكومة السابقة ،يقضي بخضوع الصيادلة إلى فترة تدريبية لمدة ستة أشهر في إحدى الصيدليات التي توافق عليها الجامعة تنتهي بتقريري تقييمي، اعتبرناه غير إقصائيا وأنه لمصلحتنا قصد التأقلم، بالفعل تم ذلك وكانت التقارير إيجابية ، وفوجئنا برجوع الوزارة لمطالبتنا بالامتحان الشئ الذي رفضناه إطلاقا. بعد ذلك اهتدينا للسيد حميد شباط الذي ساندنا ووقف لجانبنا وتتبع معنا مجوموعة من الوقفات الاحتجاجية كما أسلفت سابقا.
هل تم الاتصال ببعض الأحزاب في عهد الحكومة السابقة لطرح قضيتكم
بالفعل ، فقبل اللجوء إلى الوقفات الاحتجاجية لجأنا إلى حزب وزير التعليم سابقا وكذلك أحد أحزاب المعارضة إلاُ أننا صدمنا ببعض الأجوبة التي تلقيناها من مثل " اشنو فيها إلى دوزتو الامتحان"، فهي بعيدة كل البعد عن الشعارات التي يرفعونها، وكما يقول المثل " عيب البحيرة تفتاشها" و اتصلنا أيضا برئيس الصيادلة لكن دون جدوى
يقول البعض أن رفض المعادلة يرجع للشك في تكوينكم وصحة شواهدكم،
نرفض هذ ه الاتهامات جملة وتفصيلا، فلقد تلقينا تكوينا في جامعات تابعة للقطاع العام وذات سمعة عالمية لما تتوفر عليه من علماء وباحثين ذوي كفاءات عالمية ، من خلال هذا لايمكن التشكيك منطقيا في تكويننا، فضلا عن التصنيف الذي حظيت به هاته الدول من طرف الأمم المتحدة، عكس نظامنا التعليمي للأسف الشديد، بالإضافة إلى رغبة هاته الدول في العمل عندها. أما بخصوص الاتهام بالتزوير فنحن ضده ، وهوضمن ملفنا المطلبي حيث أننا نطالب بإحالة حاملي الشهادات الموزورة على القضاء، وإخضاع كل شهادة إلى ذراسة معمقة بل طالبنا بتعميم دراسة الملفات على جل الدبلومات الأجنبية ، فنحن واثقون من صحة شهاداتنا وجودة تكويننا.
ماهو ردكم على ما قاله الطلبة الصيادلة خلال إضراباتهم الأخيرة
خير رد هو ما جاء على لسان رءيس مجلس الطلبة على صفحة صحيفة يومية في عددها 451 ، حيث أكدوا على عدم مسؤوليتهم عن الاتهامات الموجهة إلينا، وهذا بين استغلال وتطاول بعض الأيادي الخفية وهي محموعة من اللوبيات التي ترغب في مصلحتها الخاصة وإشغال الطلبة الصيادلة بمشاكل وهمية ومصطنعة قصد تضليلهم عن المشاكل الحقيقية التي يعاني منها القطاع.
ما هي نظرتكم المستقبلية للقطاع
في ظل ما عاينتموه خلال مسيرتكم النظالية اتضح لنا بالأدلة والبراهين أن القطاع يتخبط في عدة مشاكل نظرا لسيطرة بعض اللوبيات التي لا يهمها سوى المصلحة الشخصية قبل صحة المواطنين ، فسنسعى نحن الذين عانوا من الحيف والظلم إلى النهوض بهذا القطاع والتركيز على المشاكل الأساسية وتفعيل دور الصيدلي للقيم بدوره في المنظومة الصحية
لمزاولة مهنة الصيدلة بالقطاع الخاص
لا يجوز لطالب الحصول على رخصة مزاولة مهنة الصيدلة بالقطاع الخاص أن يقوم بأي عمل من أعمال مهنته إلا بعد حصوله على رخصة بذلك طبقا للتشريع الجاري به العمل في هذا الصدد.
يتعين على طالب الرخصة المذكورة إيداع ملفه لدى مصالح السلطة المحلية المختصة (الوالي، أو العامل، أو الباشا، أو القائد) بواسطة طلب موجه إلى الأمين العام للحكومة محددا فيه عنوانه المهني والمدينة التي اختار مزاولة المهنة بها، مرفقا بالوثائق التالية :
خمس نسخ مشهود بمطابقتها للشهادة في لغتها الأصلية وبالنسبة للشهادة المسلمة من مؤسسة جامعية أجنبية يتعين على المعني بالأمر القيام بإجراءات المصادقة على توقيع وختم مؤسسة التكوين على التوالي، من قبل كل من وزارة التعليم العالي ووزارة الشؤون الخارجية للبلد الذي سلمت فيه هذه الشهادة، والمصالح القنصلية للمملكة المغربية لهذا البلد ووزارة الخارجية والتعاون المغربية ؛
نسخة من قرار معادلة الشهادة إذا كان الأمر يتعلق بشهادة أجنبية ؛
خمس نسخ مشهود بمطابقتها لبطاقة التعريف الوطنية أو لبطاقة الإقامة بالنسبة للأجانب ؛
خمس نسخ من عقد الازدياد؛
خمس نسخ من السجل العدلي أو أية وثيقة تقوم مقامه؛
· خمس نسخ من شهادة الجنسية؛
· بطاقة معلومات خاصة بالمعني بالأمر؛
· خمس صور شمسية؛
· عقد كراء أو وعد بالكراء أو عقد البيع أو وعد عقد بالبيع أو أصل الملكية للمحل المزمع استغلاله كصيدلية؛
· رخصة السكن أو شهادة المطابقة أو شهادة صادرة عن السلطة المحلية تثبت أن المحل المزمع إقامة الصيدلية فيه بناية قديمة و صالحة للإستعمال كصيدلية؛
· محضر قياس المسافة الفاصلة بين المحل المقترح والصيدليات الموجودة بالقرب منه أو الصيدليات الموجودة في إطار مشروع و التي تم إيداع الملف المتعلق بها قبل ملف صاحب الطلب؛
في حالة الرغبة في نقل الأنشطة المهنية يتعهد الصيدلي الذي لم يقم ببيع صيدليته بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بإغلاق صيدليته المذكورة بمجرد حصوله على الرخصة الجديدة (تحميل نموذج من هذا الالتزام)
في حالة ما إذا سلمت الرخصة بناء على وعد بالبيع أو بالكراء، يتعهد المعني بالأمر بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بالإدلاء داخل أجل 60 يوما من تاريخ الترخيص له بالعقد النهائي للبيع أو الكراء أو هما معا بعد القيام بتسجيله أو تسجيلهما (تحميل نموذج من هذا الالتزام).
أما بالنسبة للمترشحين الأجانب، فإضافة إلى ضرورة الإقامة داخل التراب الوطني طبقا لمقتضيات التشريع المتعلق بدخول و إقامة الأجانب بالمغرب، فإنه يتعين عليهم التوفر على دكتوراه في الصيدلة أو شهادة معادلة لها تخول لهم حق ممارسة المهنة ببلدهم.
كما يجب على طالب الرخصة أن يقوم بأداء أجرة عن الخدمات المقدمة من قبل الأمانة العامةللحكومة و يمكن تحميل المطبوع الخاص بذلك من هذا الموقع (تحميل المطبوع) و الذي يجب أن ترفق نسخة منه مصادق عليها بملف المعني بالأمر.
تدرس مصالح الأمانة العامة للحكومة ملف طلب المعني بالأمر و تعرضه على الجهات المختصة (وزارة الصحة، و وزارة الشؤون الخارجية و التعاون،ووزارة التعليم العالي عند الاقتضاء، و مؤسسة التكوين، و الهيئة المهنية المعنية) لإبداء رأيها في الموضوع. بمجرد توصل الأمانة العامة للحكومة بأجوبة هذه الاستشارات، تقرر منح الرخصة المطلوبة أو رفضها بناء على ذلك، و يتم منح الرخصة من خلال التاشير على ظهر الشهادة الأصلية للمعني بالأمر التي توجه إليه رسالة للإدلاء بها. على إثر ذلك تقوم الأمانة العامة للحكومة بإبلاغ السلطات المعنية بقرارها في الموضوع
يتعين على طالب الرخصة المذكورة إيداع ملفه لدى مصالح السلطة المحلية المختصة (الوالي، أو العامل، أو الباشا، أو القائد) بواسطة طلب موجه إلى الأمين العام للحكومة محددا فيه عنوانه المهني والمدينة التي اختار مزاولة المهنة بها، مرفقا بالوثائق التالية :
خمس نسخ مشهود بمطابقتها للشهادة في لغتها الأصلية وبالنسبة للشهادة المسلمة من مؤسسة جامعية أجنبية يتعين على المعني بالأمر القيام بإجراءات المصادقة على توقيع وختم مؤسسة التكوين على التوالي، من قبل كل من وزارة التعليم العالي ووزارة الشؤون الخارجية للبلد الذي سلمت فيه هذه الشهادة، والمصالح القنصلية للمملكة المغربية لهذا البلد ووزارة الخارجية والتعاون المغربية ؛
نسخة من قرار معادلة الشهادة إذا كان الأمر يتعلق بشهادة أجنبية ؛
خمس نسخ مشهود بمطابقتها لبطاقة التعريف الوطنية أو لبطاقة الإقامة بالنسبة للأجانب ؛
خمس نسخ من عقد الازدياد؛
خمس نسخ من السجل العدلي أو أية وثيقة تقوم مقامه؛
· خمس نسخ من شهادة الجنسية؛
· بطاقة معلومات خاصة بالمعني بالأمر؛
· خمس صور شمسية؛
· عقد كراء أو وعد بالكراء أو عقد البيع أو وعد عقد بالبيع أو أصل الملكية للمحل المزمع استغلاله كصيدلية؛
· رخصة السكن أو شهادة المطابقة أو شهادة صادرة عن السلطة المحلية تثبت أن المحل المزمع إقامة الصيدلية فيه بناية قديمة و صالحة للإستعمال كصيدلية؛
· محضر قياس المسافة الفاصلة بين المحل المقترح والصيدليات الموجودة بالقرب منه أو الصيدليات الموجودة في إطار مشروع و التي تم إيداع الملف المتعلق بها قبل ملف صاحب الطلب؛
في حالة الرغبة في نقل الأنشطة المهنية يتعهد الصيدلي الذي لم يقم ببيع صيدليته بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بإغلاق صيدليته المذكورة بمجرد حصوله على الرخصة الجديدة (تحميل نموذج من هذا الالتزام)
في حالة ما إذا سلمت الرخصة بناء على وعد بالبيع أو بالكراء، يتعهد المعني بالأمر بموجب التزام مكتوب و مصادق عليه بالإدلاء داخل أجل 60 يوما من تاريخ الترخيص له بالعقد النهائي للبيع أو الكراء أو هما معا بعد القيام بتسجيله أو تسجيلهما (تحميل نموذج من هذا الالتزام).
أما بالنسبة للمترشحين الأجانب، فإضافة إلى ضرورة الإقامة داخل التراب الوطني طبقا لمقتضيات التشريع المتعلق بدخول و إقامة الأجانب بالمغرب، فإنه يتعين عليهم التوفر على دكتوراه في الصيدلة أو شهادة معادلة لها تخول لهم حق ممارسة المهنة ببلدهم.
كما يجب على طالب الرخصة أن يقوم بأداء أجرة عن الخدمات المقدمة من قبل الأمانة العامةللحكومة و يمكن تحميل المطبوع الخاص بذلك من هذا الموقع (تحميل المطبوع) و الذي يجب أن ترفق نسخة منه مصادق عليها بملف المعني بالأمر.
تدرس مصالح الأمانة العامة للحكومة ملف طلب المعني بالأمر و تعرضه على الجهات المختصة (وزارة الصحة، و وزارة الشؤون الخارجية و التعاون،ووزارة التعليم العالي عند الاقتضاء، و مؤسسة التكوين، و الهيئة المهنية المعنية) لإبداء رأيها في الموضوع. بمجرد توصل الأمانة العامة للحكومة بأجوبة هذه الاستشارات، تقرر منح الرخصة المطلوبة أو رفضها بناء على ذلك، و يتم منح الرخصة من خلال التاشير على ظهر الشهادة الأصلية للمعني بالأمر التي توجه إليه رسالة للإدلاء بها. على إثر ذلك تقوم الأمانة العامة للحكومة بإبلاغ السلطات المعنية بقرارها في الموضوع
lundi 3 mars 2008
Face a la diffamation
Face à la diffamation gratuite dont nous sommes la cible, des mesures doivent être prises au plus vite.
Les articles parus dans Elmassae et dans d’autres journaux peu scrupuleux sont la preuve flagrante de la subjectivité et de l’incompétence de certains journalistes à traiter des affaires sérieuses et sensibles.
Des insultes comme « les falsificateurs » « les incompétents » sont intolérables, il est de notre devoir de réagir pour éviter que des gens inconscients salissent notre réputation en brandissant des arguments faux et diffamatoires.
Ces gens se cachent derrière le souci de préserver la santé du citoyen, alors que notre niveau de formation est logiquement meilleur (université de réputation mondiale, matériel haut de gamme, et professeur parmi les meilleurs chimistes au monde), ces gens oublient volontairement que nous sommes marocains, et que nous avons préféré rejoindre notre chère patrie par amour pour elle. Notre volonté de servir notre pays nous a conduit à subir l’éloignement, les pires conditions climatiques, et le dépaysement afin de chercher le savoir et les compétences pour le bien être de nos concitoyens.
La diffamation porte atteinte non seulement à nous, mais au métier dans son ensemble, et c’est avec amertume et déception que l’on assiste a cette mascarade, j’invite tout les pharmaciens (peu importe l’origine de leurs diplômes) a explorer toutes les voies possibles pour défendre leur fierté bafouée, chers confrères, chères consœurs, restez mobilisé(e)s..
Les articles parus dans Elmassae et dans d’autres journaux peu scrupuleux sont la preuve flagrante de la subjectivité et de l’incompétence de certains journalistes à traiter des affaires sérieuses et sensibles.
Des insultes comme « les falsificateurs » « les incompétents » sont intolérables, il est de notre devoir de réagir pour éviter que des gens inconscients salissent notre réputation en brandissant des arguments faux et diffamatoires.
Ces gens se cachent derrière le souci de préserver la santé du citoyen, alors que notre niveau de formation est logiquement meilleur (université de réputation mondiale, matériel haut de gamme, et professeur parmi les meilleurs chimistes au monde), ces gens oublient volontairement que nous sommes marocains, et que nous avons préféré rejoindre notre chère patrie par amour pour elle. Notre volonté de servir notre pays nous a conduit à subir l’éloignement, les pires conditions climatiques, et le dépaysement afin de chercher le savoir et les compétences pour le bien être de nos concitoyens.
La diffamation porte atteinte non seulement à nous, mais au métier dans son ensemble, et c’est avec amertume et déception que l’on assiste a cette mascarade, j’invite tout les pharmaciens (peu importe l’origine de leurs diplômes) a explorer toutes les voies possibles pour défendre leur fierté bafouée, chers confrères, chères consœurs, restez mobilisé(e)s..
Inscription à :
Articles (Atom)